علم من مصدر أمني في منطقة إمليل ضواحي مدينة مراكش، أن الشخص الذي جرى اعتقاله ليلة الجمعة الأخير، في منطقة مولاي إبراهيم التابعة لجماعة أسني، للاشتباه في تورطه مع المتهمين بقتل السائحتين في منطقة شمهروش، هو صاحب مأوي سياحي (فندق غير مصنف)، وابن برلماني.
وكان بلاغ لوزارة الداخلية أعلن، أمس الجمعة، أن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أوقف، يومي الخميس والجمعة الأخيرين، 9 أشخاص في كل من مراكش والصويرة وسيدي بنور وطنجة واشتوكة أيت باها، وذلك للاشتباه في ارتباطهم بمرتكبي العمل الإرهابي الذي كانت ضحيته سائحتان من جنسية نرويجية ودانماركية.

مقالات ذات الصلة

7 يونيو 2023
جماعة مسلحة تقتل عدد كبير من أفراد الجيش وتطالب باستقلال الصحراء المحتلة من الجزائر لتأسيس “دولة التوارق”

7 يونيو 2023
البرلماني مكنيف يجتمع مع مساعديه لتلاوة قرار العامل بتقسيم الناخبين بالجماعات الترابية للتصويت على الفضيلي وأشن في الإنتخابات التشريعية الجزئية المرتقبة

7 يونيو 2023
وزير الصحة يقلص من سنوات دراسة الطب … ويقول المغرب في حاجة إلى 67 ألف طبيب وممرض لملء الخصاص !!

7 يونيو 2023
مشاركة جيش النخبة الإسرائيلي جنبا إلى جنب في تدريبات عسكرية مع الجيش المغربي في الصحراء وعلى حدود الجزائر

7 يونيو 2023