يخوض محمد حصاد، وامحند العنصر، وزيرا داخلية سابقان، سباق المسافات القصيرة للظفر برئاسة الحركة الشعبية في مؤتمرها الـ 13، المقرر تنظيمه نهاية شتنبر بالرباط، إذ احتدم الصراع بينهما من خلال المداخلات، التي جرت أخيرا في اجتماعات اللجنة التحضيرية، تؤكد مصادر كواليس الريف . ولم يخل لقاء من تبادل للاتهامات، ووضع “ألغام قانونية” قبلة للانفجار في أي لحظة، تؤكد نفس المصادر، اذ ان العنصر الذي تربع على عرش الحركة منذ 32 سنة، بدعم قوي من وزير الداخلية الأسبق الراحل إدريس البصري، لم يقرر بعد التنحي نهائيا من رئاسة الحزب، لذلك يناور من خلال مؤيديه بتوقيع عريضة تضمن استمراره لولاية تاسعة على التوالي.

مقالات ذات الصلة

7 يونيو 2023
جماعة مسلحة تقتل عدد كبير من أفراد الجيش وتطالب باستقلال الصحراء المحتلة من الجزائر لتأسيس “دولة التوارق”

7 يونيو 2023
البرلماني مكنيف يجتمع مع مساعديه لتلاوة قرار العامل بتقسيم الناخبين بالجماعات الترابية للتصويت على الفضيلي وأشن في الإنتخابات التشريعية الجزئية المرتقبة

7 يونيو 2023
وزير الصحة يقلص من سنوات دراسة الطب … ويقول المغرب في حاجة إلى 67 ألف طبيب وممرض لملء الخصاص !!

7 يونيو 2023
مشاركة جيش النخبة الإسرائيلي جنبا إلى جنب في تدريبات عسكرية مع الجيش المغربي في الصحراء وعلى حدود الجزائر

7 يونيو 2023