سيكون المرضى البسطاء الذين يتوفرون على مواعيد للفحوصات الطبية أو العمليات بالمستشفى الحسني .. في وضع لا يحسدون عليه بعد القرار الذي اتخذته النقابة المستقلة لأطباء القطاع العام والقاضي بالدخول في إضراب جديد عن العمل يومي 18 و19 يوليوز الجاري.
وحسب ما أكدته مصادر من داخل النقابة، فإن هذه الخطوة جاءت بعد تباعد وجهات النظر بين الأطباء ومسؤولي وزارة الصحة وعدم تحقيق أي تقد في الحوار منذ عدة أشهر ، وهو ما اعتبروه غيابا لحسن النية من طرف الوزير الجديد الذي واصل نهج نفس سياسة الآذان الصماء التي كان معمولا بها من قبل، بحسب تعبير المصدر.
هذا ومن المنتظر أن يشل الإضراب جميع مرافق المستشفى الحسني باستثناء أقسام المستعجلات والمداومة .
مقالات ذات الصلة
28 مارس 2024
سيصل ثمنها 130 درهم … خلال إنعقاد المجلس الحكومي ، أخنوش يؤكد بدء رفع الدعم عن “البوطا”
28 مارس 2024
الجامعة الملكية لكرة القدم تطلق طلب عروض من أجل أشغال بناء الملعب البلدي لجماعة بني أنصار
28 مارس 2024
خطير : عضو بجماعة أحفير يتهم الرئيس بالإتجار في البشر عبر إتفاقية توأمة مع بلدية فرنسية
28 مارس 2024