يخوض محمد حصاد، وامحند العنصر، وزيرا داخلية سابقان، سباق المسافات القصيرة للظفر برئاسة الحركة الشعبية في مؤتمرها الـ 13، المقرر تنظيمه نهاية شتنبر بالرباط، إذ احتدم الصراع بينهما من خلال المداخلات، التي جرت أخيرا في اجتماعات اللجنة التحضيرية، تؤكد مصادر كواليس الريف . ولم يخل لقاء من تبادل للاتهامات، ووضع “ألغام قانونية” قبلة للانفجار في أي لحظة، تؤكد نفس المصادر، اذ ان العنصر الذي تربع على عرش الحركة منذ 32 سنة، بدعم قوي من وزير الداخلية الأسبق الراحل إدريس البصري، لم يقرر بعد التنحي نهائيا من رئاسة الحزب، لذلك يناور من خلال مؤيديه بتوقيع عريضة تضمن استمراره لولاية تاسعة على التوالي.
مقالات ذات الصلة
20 أبريل 2024
بعد كارثة “كابرانات الجزائر” ومنعهم فريق نهضة بركان … رئيس الفيفا يصل المغرب لغرض آخر وقد يناقش مهزلة الجزائر
20 أبريل 2024
تحديث الجيش المغربي يدفع اسبانيا لتجهيز مساحات تدريب عسكرية متطورة جديدة بمليلية وسبتة
20 أبريل 2024
باخرة صيد مغرببة تنقذ 43 مهاجرا سريا أغلبهم مغاربة كانوا على بعد 110 كيلومتر من ميناء طانطان بمياه المحيط
20 أبريل 2024