علمت “كواليس الريف” من مصادر اعلامية أن الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون سيزور المغرب من أجل إيجاد حل لقضية الهجرة السرية من سواحل الريف إلى أوربا والتي عرفت ازديادا ملحوظا, خصوصا من طرف المهاجرين من دول جنوب الصحراء. وتتخذ أوربا عدة إجراءات للحد من هذه الظاهرة أهمها دعم المغرب ماليا لتشديد المراقبة على سواحله. وتتهم وسائل الاعلام الأوربية المغرب باستغلال ملف الهجرة السرية لابتزاز الاتحاد الأوربي من أجل الحصول على الدعم المالي والضغط من أجل الاستفادة بشكل أكبر من اتفاقية الصيد البحري.